أنواع الأرق OPTIONS

أنواع الأرق Options

أنواع الأرق Options

Blog Article



وإذا لم تنفع هذه الإجراءات فيقوم الطبيب المعالج بالعلاج بعدة طرق أخرى، منها العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج بالأدوية، أو العلاج بالاثنين مع بعضهما، للمساعدة في الاسترخاء بشكل أفضل أثناء النوم.

في الحقيقة إن العديد من البشر لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم، فالبعض يشعر بصعوبة كبيرة في إغماض عينيه والنوم بعمق والبعض الآخر يستيقظ مرات عديدة ليلا، ولا يتمكن من العودة إلى النوم مرة أخرى مما يؤدي إلى شعوره بالتعب أثناء النهار.

أو أن يشكو من أنه لا يستطيع الاستغراق في النوم، أو يشعر المريض بعدم الراحة وعدم حصوله على النوم الكافي، أو أن يستيقظ مبكرا في غير الميعاد المعتاد عليه، وهذا يؤثر على نشاط الشخص خلال فترة النهار.

يجب علاج أي مشكلة من المشاكل التي قد تسبب الإصابة بالأرق، مثل: التوتر أو الحالات المرضية، أو التوقف عن تناول بعض الأدوية، وهذا يعمل على مساعدة بعض الأشخاص على النوم المريح.

وفي حين أن علاج سبب مشكلة النوم لديك قد يوقف الأرق، فإنه في بعض الأحيان قد يستمر لسنوات.

الحمل: يمكن أن تتسبب العديد من العوامل في حدوث الأرق أثناء الحمل، مثل زيادة الوزن، وتغيير فسيولوجية الجسم والذي يمكن أن يسبب عدم الشعور بالراحة أثناء النوم، أو حدوث اضطراب التنفس نتيجة نمو الرحم الذي قد يضغط على الرئتين، ويسبب مشاكل في التنفس أثناء النوم.

اضطراب ثنائي القطب: يعاني الأشخاص المصابون بالاضطراب ثنائي القطب الذي يعرف أيضًا باسم مرض الهوس الاكتئابي من اضطرابات النوم والأرق بشكل ملحوظ، ويمكن أن يتسبب نقص النوم في تفاقم أعراض نوبات الهوس أو تحفيزها، وأثناء فترة الهوس لا يستطيع الشخص النوم على الإطلاق لعدة أيام، وعادة ما يلي ذلك فترة "انهيار" حيث يقضي الشخص معظم الأيام القليلة التالية في الفراش.

تجنب التعرض لمحفزات مثل مشاهدة التلفاز قبل النوم، أو الاستخدام المطول للهواتف، أو أجهزة القراءة (الكتب الإلكترونية) التي تعطي الضوء قبل النوم، وقد يساعد الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، أو أخذ حمام دافئ، أو قراءة كتاب على النوم بسهولة.

الأرق

سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي

الاضطرابات التنفسية: يشعر المريض بالشخير أو توقف التنفس أثناء النوم، كما يحدث عند المصاب توقف في التنفس المركزي، اضغط هنا مما يسبب هبوط في القلب، وحساسة في الجهاز التنفسي العلوي والسفلى.

كنت تتعرض لتوتر شديد. يمكن أن يسبب التوتر الأرق قصير الأمد. ويمكن أن يؤدي التوتر الشديد أو طويل المدى إلى الأرق طويل الأمد.

الصرع: يمكن أن يسبب الصرع حدوث نوبات أثناء النوم، مما يؤثر على دورة النوم الطبيعية وجودة النوم، نتيجة لذلك يفرز الجسم كمية مرتفعة من هرمونات التوتر في الدم، مما يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.

مرض في الجسم: يشعر المريض بألم شديد في الظهر والمفاصل، أو يشعر بألم في البطن، أو صداع، أو ارتفاع في درجة الحرارة.

Report this page